المرتبة الثالثة وراء الكلاب والقطط، وهي طيور لطيفة صغيرة وغير مكلفة،
وإذا قمت بتدريبها بشكل صحيح يمكنها تقليد الكلام البشري.
Budgerigar أصل اسمها
: سنتطرق في هذا الموضوع على عدة محاور
أصل طيور البادجي
انواع والوان طيور البادجي
تغذية طيور البادجي
كيفية اختيار طائر البادجي
معرفة الفرق بين الذكر و الأنثى
كيف تعرف عمر الطائر
تكاثر طيور البادجي
أمراض طيور البادجي
أصل طيور البادجي
انواعها والوانها
الكثير
من الناس لا يدركون أن هناك في الواقع نوعين متميزين من طيور البادجي - البادجي التقليدي (العادي) الأسترالي، و الأكبر البادجي الإنجليزي، ولد في انجلترا خصيصا للعرض والتجارة. وهناك اختلافات لا يلاحظها الى المحترفين . وعادة ما تكون الببغاوات الإنجليزية
أطول من نظيراتها الأسترالية ولها رؤوس أكبر
بكثير والريش منتفخ حول وجوههم
الأخضر هو اللون الطبيعي فقط للبادجي
في حين أن الناس عادة ما اعتادوا على رؤية مجموعة متنوعة
من البادجي الملونة للبيع في محلات الحيوانات الأليفة، واللون الطبيعي الوحيد في البرية
هو الأصفر / الأخضر. جميع طيور البادجي الأخرى، بما في ذلك الأزرق، الأبيض، وغيرها، هي طفرات اللون
ولدت خصيصا لتجارة الحيوانات الأليفة. ليس هناك شيء خاطئ مع هذه الطيور، ولكن لا نتوقع
أن نرى بودجي الأزرق في البرية
تغذية طيور البادجي
طيور البادجي تحتاج إلى أكثر من البذور في تغذيتها
بما أن طيور البادجي صغيرة فهي غير مكلفة نسبيا في
رعايتها و تغذيتها. ولكن خلافا للاعتقاد الشائع، اتباع نظام غذائي يتكون فقط من البذور
ليست جيدة لطيور صغيرة مثل بادجي، ويمكن أن يسبب حتى مشاكل صحية. بدلا من ذلك، يوصي
الأطباء البيطريين نظام غذائي الذي يتضمن البذور والفواكه والخضروات الطازجة بما في
ذلك الخضر الورقية.
كيفية اختيار طائر البادجي
بداية الشكل العام للطائر
يجب أن يكون الطائر ذو قوام جيد ويغرد بصورة جيده ووقفته
على المجسم يجب أن تكون بقوه
والا يكون الطائر في حالة خمول او ارتخاء ملحوظ
الريش
يجب أن يكون لامع وغير مقصف والاجنحة والذيل يجب أن يكون
ريشها كامل ونظيف ولا يوجد انثناء في ريش الذيل بل يكون طويل ومدبب
العين
يجب أن تكون متسعة ولامعة ولا يوجد به دموع او احمرار او
ما شابه ذلك
امسك بالطائر واضغط برفق على الكير وانظر هل يخرج منه سائل
ام لا
ان خرج فاعلم ان الطائر مصاب بالبرد ولا تشتريه ولا يفضل
ان تشتري من هذه المجموعة أصلاً لان الفيروس من الممكن ان يكون انتقل اليهم جميعاً
ولم تظهر الاعراض بعد عليه
اسمع بنفسك هل توجد حشرجة في التنفس ام لا ان سمعت حشرجة والتنفس
غير طبيعي فلا تشتري الطائر
تنظر الى اسفل البطن وعند منطقة المخرج خاصة هل يوجد اي اوساخ
وان وجدت اوساخ في هذه المنطقة فلا تشتري هذا الطائر فهو
مصاب بالاسهال
انظر الى الارجل والمنقار والكير ان وجدت اي قشور بيضاء فلا
تشتري هذا الطائر لانه مصاب بالوجه الحرشفي او ما يسمى بالقشف
معرفة الفرق بين الذكر و الأنثى
جميع مربى الاسترالى يعتمدون على الكير ( الانف ) لتحديد
جنس الطائر وهذا صحيح الى حد كبير اذا كان الطائر اكبر من 8 شهور , ولكن اذا كان اصغر
من ذلك فيجب الاعتماد على ملاحظه الطيور حيث يتميز الذكر بكبر حجم الرأس , و الغناء
المستمر و يكون كثير الحركة و يحب اللعب دائما و يألف الانسان بسهولة .
أما الأنثى فهي تتميز بصغر حجم الرأس و انسيابية الجسم والهدوء
والانطوائية ولكن هذا لا يمنع انها تكون اكثر شراسة من الذكر في التعامل مع الاعداء
ومنهم الانسان
كيف تعرف عمر الطائر
يمكن التعرف على عمر الطائر عن طريق وسيلتين اولهما هى خطوط
الجبهه , حيث يتميز الصغير بكثافة الخطوط على الجبهه وتقل كلما تقدم فى العمر , اذا
وجدت الخطوط على الجبهه فهذا الطائر عمره يقل عن 4 شهور , واذا كانت الخطوط بدأت فى
الأختفاء و لكن لون الكير لا زال غير واضح : فهذا الطائر عمره من 4 الى 8 شهور.
والوسيلة الثانية هي عن طريق حدقة العين : حيث تكون العين
لونها اسود غامق بدون حدقة في عمر من يوم الى 4 شهور
ثم تكون بحدقة رمادية داكنة في سن من 4 الى 8 شهور
ثم حدقة رمادية فاتحه او بيضاء في السن اكثر من 8 شهور
هذا طبعا فيما عدا اللوتينو والالبينو والفاللو الذين لا
يتمتعون باللون الاسود فى اعينهم و ايضا المنقط المتنحى الذى لا يوجد له حدقة من الاصل
فى جميع مراحل عمره.
أمراض طيور البادجي
الأمراض أسبابها و علاجها
الإسهال:
وهو من أكثر الأمراض
التي تصيب طيور الزينة ، ويعتبر من الأمراض المعدية ، و ينقسم إلى قسمين إسهال أبيض
وإسهال أخضر، ويعتبر الإسهال الأبيض أخطر من الأخضر لسرعة انتقال العدوى به إلى بقية
الطيور ، ومن أهم أعراضه خروج الإفرازات السائلة و البيضاء حول فتحة المجمع ، وفقدان
الطائر شهيته مع إصابته بالخمول ، ويشكل الإسهال الأخضر المعروف بالسالمونيلا خطراً
على حياة الطائر إذا ما أهمل و لم يعالج بمجرد ظهوره ، ومن أعراضه حالة التغذية الشديدة
أثناء تبرز
الطائر وتحول الزرق
إلى السائل اللزج مع كثرة شرب الطائر للماء
الأسباب : الإسراف في إطعام الطائر الخضراوات
والأغذية المحتوية على كمية كبيرة من الماء ، أو تقديم المياه المثلجة أو الطعام
الفاسد أو تغير مفاجئ في طبيعة الغذاء المقدم للطائر، وكذلك إصابة الطائر بالبرد
تؤدي إلى أصابته بالإسهال.
العلاج :
في جميع حالات المرض المختلفة يجب عزل الطائر المريض عن بقية أصحابه ، وفي حالة الإصابة بالإسهال نوقف إعطاء الطائر الخضروات والفواكه مثل العنب والتفاح ونقوم بتصحيح النظام الغذائي ، ونحرص على نظافة القفص من البراز والأوساخ ، ونقوم بتنظيفه منها مرتين يومياً حيث إن البراز السائل يسرع من عدوى انتقال المرض ، كما يجب إعطاء الطائر المصاب قطرتين من زيت الزيتون بواسطة استخدام القطارة لإزالة أي مواد ضارة عالقة بقناته الهضمية واضافه نقطتين من الليمون داخل الماء ومحاوله ابعاد المياه قدر المستطاع من امام الطائر ويتم تقديم المياه بشكل محسوب ودقيق لكي يتم التخلص من المرض سريعا.
الإمساك:
وتتلخص أعراضه في قيام الطائر بعدة محاولات متعددة من أجل قذف البراز دون أية فائدة مع كون الريش المحيط بمخرجه جافاً ناشفاً إضافة إلى احتمال حدوث انتفاخ بسيط في المعدة .
الأسباب : تتوقف أسباب إصابة الطائر بالإمساك بالطعام من حيث تغيير نوعيته وكميته ، فقد يصاب الطائر بالإمساك نتيجة الإكثار من إطعامه البيض المسلوق أو عدم تقديم أي نوع من الخضار له حيث ان التوازن في اعطاء الوجبات يؤدي الي عدم حدوث الامراض بشكل مباشر لذلك ننصح بتنوع الوجبات المقدمة دائما.
العلاج : إعطاء الطائر المصاب نقطتين من زيت الزيتون وتقديم الخضار الطازج له ، و في حالات الإمساك المزمنة يعطى الطائر نقطتين صغيرتين من زيت الخروع الطبي.
السل:
يعتبر السل من الأمراض المعدية التي تصيب طيور الزينة ، وقد يصحبه إسهال إذا كانت الإصابة في الجهاز الهضمي أو السعال إذا كانت الإصابة في الجهاز التنفسي ، ويفقد الطائر حيويته و نشاطه ،كما يصاب بالخمول و الهزال مع فقدان شهيته للطعام ، وتصبح عظام صدره بارزه نتيجه الضعف المفرط مما يؤدي الي قله اللحوم المحيطه بالقفص الصدري ويجعل الطائر في غايه الهزل والخمول.
الأسباب : إهمال في نظافة القفص وعدم تنظيفه من الفضلات والأوساخ التي تكون مرتعاً خصبا للجراثيم التي سرعان ما تنتقل بين الطيور ، كما يؤدي عدم تغيير مياه الشرب وتساقط الفضلات فيها إلى الإصابة بهذا المرض حيث ينتقل بواسطة البراز المحتوي على الكثير من ميكروب السل مع عدم دخول أشعة الشمس إلى القفص والتي تحد من انتشار الجراثيم وتكاثرها ، إضافة إلى عدم التهوية الجيدة والتي تعتبر ضرورية جداً للمحافظة على صحة الطائر فان اشعه الشمس تساعد علي قتل العديد من الجراثيم التى تكون موجوده داخل الفضلات لذلك ينصح دائم بتعريض الطيور لاشعه الشمس وتكون الاقفاص فى مكان يمكن وصول الشمس والهواء اليه بسهولة.
العلاج : تنظيف القفص جيداً خاصة أواني الشرب والطعام مع إعطاء الطائر بعض من المضادات الحيوية مثل : ( بان تراميسين ) ونحوه من المضادات الأخرى التي يصفها لنا الطبيب البيطري ومحاوله وضع كورس مكثف للطائر مع الدواء المقدم وذلك للحصول على نتائج جيده مع العلاج وهذه الاطعمه مثل تقديم العسل الابيض والخضراوات والاغديه المحتويه على الكالسيوم وطبعا مع عزل الطائر لتجنب حدوث اي نوع من انواع العدوي للطيور الصحيحة.
البرد و الزكام:
تصاب الطيور عادة بأمراض البرد و الزكام في فصل الشتاء نسبة إلى ازدياد التيارات الهوائية أو لتقلبات الجو المفاجئة حيث يصاب الطائر بصعوبة التنفس مع وجود إفراز مخاطي في الأنف وقد يصاحبه حشرجة تخرج من صدر الطائر أثناء تنفسه.
الأسباب : ازدياد التيارات الهوائية وتعرض الطائر المباشر لها مع تغير مفاجئ ومتفاوت في درجات الحرارة.
العلاج : عزل الطائر المصاب في مكان دافئ و هادئ مع تغطية قفصه بقطعة قماش متينة لزيادة التدفئة ، ولا ننس إضافة المضادات الحيوية في المياه ، و يمكن إضافة بعض قطرات عصير الليمون في مياه الشرب.
الالتهاب الرئوي:
قد تتطور إصابة الطائر بالبرد إلى إصابته بالتهاب في المسالك التنفسية أو قد يصاب بالالتهاب الرئوي نتيجة فيروس آخر غير الفيروس المسبب للبرد ، و تتمثل أعراض المرض في ضيق تنفس الطائر وإصداره لأصوات أثناء تنفسه.
الأسباب : تعرض الطائر إلى تغيرات مفاجئة في درجات الحرارة ، كنقله من غرفة مكيفة إلى مكان مرتفع الحرارة أو العكس.
العلاج : يعد الالتهاب الرئوي خطيراً إذا لم يعالج بسرعة ، إذ لا بد من أخذ الطائر المصاب إلى الطبيب البيطري فوراً ، حيث إن أي تأخر في العلاج قد يأتي بنتائج سلبية يكون الطائر ضحيتها ، ويمكن استخدام مركبات السلفا و المضادات الحيوية إلى حين أخذ الطائر إلى البيطري.
التيفويد :
وهو مرض حاد يصيب الطيور عامة ، ومن أعراضه فقدان الشهية والإصابة بالخمول ، مع تهدل الأجنحة وخروج إسهال أصفر مخضر له رائحة كريهة ، ويلاحظ أن الطائر المصاب يكثر من شرب الماء أكثر من المعتاد.
الأسباب : سبب التيفويد هو ميكروب بكتيري يسمى ? سالمونيلا جاليزيوم
العلاج : يعطى الطائر المضاد الحيوي التراميسين ثلاثة أيام كل ثمان ساعات ، وينظف القفص مرتين يومياً ، كي نضمن عدم إصابة الطائر بهذا المرض مرة أخرى كلما تماثل للشفاء من خلال برازه الملوث.
النيوكاسل.
وهو من أخطر الأمراض الفيروسية التي تصيب الطيور، وهو مرض معد يؤدي إلى نفوق عدد كبير من الطيور خلال يوم أو يومين من الإصابة به ، و يبلغ متوسط حضانة الفيروس خمسة أيام ، وأغلب من يصاب به الحمام و الدواجن ، من أهم أعراضه التواء في الرقبة مع انحناء الرأس للخلف وعدم مقدرة الطائر على الأكل والشرب ، وقد يليه شلل في الأرجل مع تطور الحالة.
الأسباب : سبب المرض هو فيروس سريع الإنتقال من طائر إلى آخر.
العلاج : لم يتوصل حتى الآن إلى علاج هذا المرض.
العلاج :
في جميع حالات المرض المختلفة يجب عزل الطائر المريض عن بقية أصحابه ، وفي حالة الإصابة بالإسهال نوقف إعطاء الطائر الخضروات والفواكه مثل العنب والتفاح ونقوم بتصحيح النظام الغذائي ، ونحرص على نظافة القفص من البراز والأوساخ ، ونقوم بتنظيفه منها مرتين يومياً حيث إن البراز السائل يسرع من عدوى انتقال المرض ، كما يجب إعطاء الطائر المصاب قطرتين من زيت الزيتون بواسطة استخدام القطارة لإزالة أي مواد ضارة عالقة بقناته الهضمية واضافه نقطتين من الليمون داخل الماء ومحاوله ابعاد المياه قدر المستطاع من امام الطائر ويتم تقديم المياه بشكل محسوب ودقيق لكي يتم التخلص من المرض سريعا.
الإمساك:
وتتلخص أعراضه في قيام الطائر بعدة محاولات متعددة من أجل قذف البراز دون أية فائدة مع كون الريش المحيط بمخرجه جافاً ناشفاً إضافة إلى احتمال حدوث انتفاخ بسيط في المعدة .
الأسباب : تتوقف أسباب إصابة الطائر بالإمساك بالطعام من حيث تغيير نوعيته وكميته ، فقد يصاب الطائر بالإمساك نتيجة الإكثار من إطعامه البيض المسلوق أو عدم تقديم أي نوع من الخضار له حيث ان التوازن في اعطاء الوجبات يؤدي الي عدم حدوث الامراض بشكل مباشر لذلك ننصح بتنوع الوجبات المقدمة دائما.
العلاج : إعطاء الطائر المصاب نقطتين من زيت الزيتون وتقديم الخضار الطازج له ، و في حالات الإمساك المزمنة يعطى الطائر نقطتين صغيرتين من زيت الخروع الطبي.
السل:
يعتبر السل من الأمراض المعدية التي تصيب طيور الزينة ، وقد يصحبه إسهال إذا كانت الإصابة في الجهاز الهضمي أو السعال إذا كانت الإصابة في الجهاز التنفسي ، ويفقد الطائر حيويته و نشاطه ،كما يصاب بالخمول و الهزال مع فقدان شهيته للطعام ، وتصبح عظام صدره بارزه نتيجه الضعف المفرط مما يؤدي الي قله اللحوم المحيطه بالقفص الصدري ويجعل الطائر في غايه الهزل والخمول.
الأسباب : إهمال في نظافة القفص وعدم تنظيفه من الفضلات والأوساخ التي تكون مرتعاً خصبا للجراثيم التي سرعان ما تنتقل بين الطيور ، كما يؤدي عدم تغيير مياه الشرب وتساقط الفضلات فيها إلى الإصابة بهذا المرض حيث ينتقل بواسطة البراز المحتوي على الكثير من ميكروب السل مع عدم دخول أشعة الشمس إلى القفص والتي تحد من انتشار الجراثيم وتكاثرها ، إضافة إلى عدم التهوية الجيدة والتي تعتبر ضرورية جداً للمحافظة على صحة الطائر فان اشعه الشمس تساعد علي قتل العديد من الجراثيم التى تكون موجوده داخل الفضلات لذلك ينصح دائم بتعريض الطيور لاشعه الشمس وتكون الاقفاص فى مكان يمكن وصول الشمس والهواء اليه بسهولة.
العلاج : تنظيف القفص جيداً خاصة أواني الشرب والطعام مع إعطاء الطائر بعض من المضادات الحيوية مثل : ( بان تراميسين ) ونحوه من المضادات الأخرى التي يصفها لنا الطبيب البيطري ومحاوله وضع كورس مكثف للطائر مع الدواء المقدم وذلك للحصول على نتائج جيده مع العلاج وهذه الاطعمه مثل تقديم العسل الابيض والخضراوات والاغديه المحتويه على الكالسيوم وطبعا مع عزل الطائر لتجنب حدوث اي نوع من انواع العدوي للطيور الصحيحة.
البرد و الزكام:
تصاب الطيور عادة بأمراض البرد و الزكام في فصل الشتاء نسبة إلى ازدياد التيارات الهوائية أو لتقلبات الجو المفاجئة حيث يصاب الطائر بصعوبة التنفس مع وجود إفراز مخاطي في الأنف وقد يصاحبه حشرجة تخرج من صدر الطائر أثناء تنفسه.
الأسباب : ازدياد التيارات الهوائية وتعرض الطائر المباشر لها مع تغير مفاجئ ومتفاوت في درجات الحرارة.
العلاج : عزل الطائر المصاب في مكان دافئ و هادئ مع تغطية قفصه بقطعة قماش متينة لزيادة التدفئة ، ولا ننس إضافة المضادات الحيوية في المياه ، و يمكن إضافة بعض قطرات عصير الليمون في مياه الشرب.
الالتهاب الرئوي:
قد تتطور إصابة الطائر بالبرد إلى إصابته بالتهاب في المسالك التنفسية أو قد يصاب بالالتهاب الرئوي نتيجة فيروس آخر غير الفيروس المسبب للبرد ، و تتمثل أعراض المرض في ضيق تنفس الطائر وإصداره لأصوات أثناء تنفسه.
الأسباب : تعرض الطائر إلى تغيرات مفاجئة في درجات الحرارة ، كنقله من غرفة مكيفة إلى مكان مرتفع الحرارة أو العكس.
العلاج : يعد الالتهاب الرئوي خطيراً إذا لم يعالج بسرعة ، إذ لا بد من أخذ الطائر المصاب إلى الطبيب البيطري فوراً ، حيث إن أي تأخر في العلاج قد يأتي بنتائج سلبية يكون الطائر ضحيتها ، ويمكن استخدام مركبات السلفا و المضادات الحيوية إلى حين أخذ الطائر إلى البيطري.
التيفويد :
وهو مرض حاد يصيب الطيور عامة ، ومن أعراضه فقدان الشهية والإصابة بالخمول ، مع تهدل الأجنحة وخروج إسهال أصفر مخضر له رائحة كريهة ، ويلاحظ أن الطائر المصاب يكثر من شرب الماء أكثر من المعتاد.
الأسباب : سبب التيفويد هو ميكروب بكتيري يسمى ? سالمونيلا جاليزيوم
العلاج : يعطى الطائر المضاد الحيوي التراميسين ثلاثة أيام كل ثمان ساعات ، وينظف القفص مرتين يومياً ، كي نضمن عدم إصابة الطائر بهذا المرض مرة أخرى كلما تماثل للشفاء من خلال برازه الملوث.
النيوكاسل.
وهو من أخطر الأمراض الفيروسية التي تصيب الطيور، وهو مرض معد يؤدي إلى نفوق عدد كبير من الطيور خلال يوم أو يومين من الإصابة به ، و يبلغ متوسط حضانة الفيروس خمسة أيام ، وأغلب من يصاب به الحمام و الدواجن ، من أهم أعراضه التواء في الرقبة مع انحناء الرأس للخلف وعدم مقدرة الطائر على الأكل والشرب ، وقد يليه شلل في الأرجل مع تطور الحالة.
الأسباب : سبب المرض هو فيروس سريع الإنتقال من طائر إلى آخر.
العلاج : لم يتوصل حتى الآن إلى علاج هذا المرض.
الفاش الأحمر:
(أو العثة ( تعيش هذه الحشرات التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة في زوايا القفص أو في جدرانه الخشبية أو في أعشاش الطيور ، حيث تسكن هذه العثة في الأماكن الخشبية وتخرج ليلاً فقط كي تمتص دم الطائر مسببة له فقر دم مميت.
العلاج : البحث في أعشاش الطيور وزوايا القفص والجدران الخشبية عن هذه الحشرات وإبادتها باستعمال بودرة أو اسبراي خاص أو مبيدات حشرية خاصة بهذه الحشرات مع مراعاة إخراج الطيور من القفص عند رش المبيدات كيلا تتضرر، ولا بد من فحص ريش الطائر بشكل دوري للاكتشاف المبكر عن هذه الحشرات والقضاء عليها ، كما يمكن استخدام قطعة قماش مبللة بقليل من زيت البترول ومسح القفص بها ، مع عمل حمام للطائر مرتين في الأسبوع ، وإضافة نقط من منقوع الخشب المر تحت الجناحين وعلى أجزاء جسم الطائر المصاب.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire